يخال لي حين تكون بعيد أنك لا تلقي لي بال
فأحزن و أحتار وتختال في خاطري وساوس الجنيات
و تعتريني رغبة البكاء
و أود لو أصرخ كالأطفال لكي تهرع إلي
لكن قلبك يحتوي اشتياقي دونما أن أفصح عن ميراث ريبتي
و يخجلني اهتمامك
و خوفك علي و تبهجني كلماتك في رقتها و دفئها المعتاد
فتلقي
شفتاي من وقع ارتباكي ابتسامات من زجاج .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق